رسالة البابا فرنسيس لمناسبة اليوم العالمي الـ52 للاتصالات الاجتماعية «أضواء

 

 

 

 

إن التواصل البشري، هو في مخطط الله، وسيلةٌ أساسية لعيش الشركة. إن الكائن البشري، صورةَ الخالق ومثاله، قادرٌ على التعبير عما هو حقيقيٌ وصالح وجميل ومقاسمتِه.

 

إنه قادرٌ على سرد خبرته الشخصية والحديث عن العالم، وهكذا يمكنه أن يبني ذاكرة الأحداث وفهْمَها. لكن باستطاعة الإنسان، إذا ما تبع أنانيته المتفاخرة، أن يستخدم بصورة مشوّهة القدرة على التواصل، كما تُظهر منذ البدء الأحداث البيبلية لقايين وهابيل وبرج بابل ( تكوين ٤، ۱-۱٦؛ ۱۱، ١-۹).

 

للمزيد....إضغط هنا