ما معنى السير وراء يسوع؟ «أضواء

 

 

 

 

 

 

 لم يكن بطرس لِيَتخيّل أنه سيصل يوماً ما إلى روما وأنه سيكون هنا "صيّاد بشر" من أجل الرّب. إنه يلبّي هذه الدعوة المُدهشة، أن يدع نفسه تنقاد إلى هذه المغامرة الكبيرة: إنه كريم، عالمٌ بمحدوديّته، ولكنه يؤمن بالذي دعاه ويتبع حُلمَ قلبه. قال نعم – نعم ٌ شُجاعةٌ وكريمة –وأصبح تلميذًا ليسوع.

 

للمزيد.....إضغط هنا