ملكوت الله «أضواء

 

 

 

 

 

 

نحن اليوم في الألفيّة الثالثة ويبدو لنا ملكوت الله بعيد المنال أكثر من أيّ وقتٍ مضى. لا سيّما في الشرق الأوسط حيث تتزايد الصراعات وتبدو مظاهر الكراهية والدمار أكثر وضوحًا من ملكوت الله.

 

ونشعر بالرغبة في طرح نفس السؤال الذي طرحه الرّسل على يسوع قبل ارتفاعه: «يا رب، أفي هذا الزمن تُعيدُ المُلك إلى إسرائيل» (أع 1: 6) وإلى العالم؟

 

هذا الملكوت الذي يُشكّل فيه البشر أسرَة واحدة، دون تمييز بين العرق، أو الطبقة الاجتماعيّة أو الدين؛ هذا الملكوت حيث تُحترَم حقوق الإنسان ويمكن لكلّ شخص أن يعيش دون خوفٍ من الغد.

 

 

 

 

للمزيد....إضغط هنا