في الضّمير نصغي إلى صوت الله «القوت اليومي

في الضّمير نصغي إلى صوت الله

 

إنَّ العذراء وببساطة عظيمة، كانت تصغي إلى كلمة الله وترى ما كان يحدُث ليسوع وتتأمَّل كلّ ذلك في داخلها. لقد إتَّبَعَتْ ابنها باقتناع داخلي، وبرجاء ثابت.

فلتُساعِدْنا مريم إذًا لنُصبح رجالاً ونساءً أصحاب ضمير، وأحرارًا ضميريًّا، لأنّنا في الضّمير نصغي إلى صوت الله ونتبعه بحزم.

 

 

البابا فرنسيس