مريم، امرأة الإيمان «القوت اليومي

 

 

مريم، امرأة الإيمان

 

نقرأ في الإنجيل بشارة الملاك لمريم الذي قال لها: "إفرحي يا مريم، إفرحي". إزاء هذا السّلام إضطربت مريم وسألت نفسها ما معنى هذا الكلام. لم تفهم جيِّدًا ما كان يحدث. لكنّها عرفت أنّه كان من عند الله وأجابت "نعم". نعم لحلم الله، نعم لتدبير الله، نعم لمشيئة الله. إنّها امرأة الإيمان وأُمّ الكنيسة،

 

هي التي آمنت.

 

البابا فرنسيس